بن وايت: دفعة ترويج صخرة برايتون ليدز يونايتد

كان هناك فضل ظنوا أن مارسيلو بيلسا قد ترك فراغًا هائلاً مع كل الاحترام الواجب عندما تم عرض بونتوس يانسون على برنتفورد بشكل غير متوقع في يوليو.

كان للسويد تأثير هائل وقرب كبير خلال السنوات الثلاث التي قضاها في ليدز يونايتد ، وكان المظهر الوقائي الرئيسي في أواخر الربيع هو التركيز مرة أخرى من برايتون على رصيد موسمي لم يسبق له اللعب على مستوى البطولة في مهنته .

مهما كان الأمر ، لم يكن لدى جماهير ليدز أي سبب مقنع للتوتر. سوف بيلسا بشكل عام ندرك ما يفعله. كان بن وايت ظاهريًا هو البطل الذي يعود إلى المستوى الثاني هذا الموسم.

وكشف أندرو دالتون ، مشجع ليدز ، لشبكة سكاي سبورتس: "كان مشجعو ليدز قلقين للغاية عندما كان يانسون. كان لاعباً رئيسياً بالنسبة لنا وكان العثور على البديل الصحيح أمراً بالغ الأهمية".

"المغامرة البيضاء ، وما هي علامة رفع المستوى التي أظهرها. لم يفوتك لحظة التحالف لكرة القدم. إنه قوي بشكل وقائي ويمكنه أن يخرج الكرة ويصنع الأهداف - من خلال كرة رائعة إلى باتريك بامفورد ، والتي جعل الهدف الافتتاحي في فوزنا 2-1 في لوتون كونه نموذج واحد فقط.

"بقدر ما أعجبت بونتوس ، لا أشعر أننا نفتقده الآن."

القيادة البيضاء من الخلف

لم يحقق ليدز سوى 10 أهداف في 19 مباراة - على أي حال أربعة أهداف أقل من أي جانب آخر في البطولة - وأبقى وايت بشكل مستقل بأي حال من الأحوال على ثلاثة أوراق مثالية (10) أكثر من بعض الإجراءات الوقائية الأخرى.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن اللون الأبيض يقود المسار بقدر ما تدخلت به الإجراءات الوقائية (51) ، والمناسبات التي فاز فيها بالانتماء إلى الثلث المحمي (87).

جدير بالذكر أن جائزتي فولهام اللتين ركزتا على تركيز فولهام هما تيم رايم وألفي موسون ، نجحتا في تحقيق أكثر فعالية من لعبة وايت 971. وقد أنهى 11 من أصل 14 نقطة انطلقت ، مما جعله يحتل المركز الثالث في البطولة بقدر ما انتهى معدل الفائدة (79 في المائة) ، مع زميله لوك فقط Ayling (82 في المئة) و ​​Fulham's Denis Odoi (81 في المئة) ، اللذان استثمرا الطاقة بكامل طاقته ، أمامه.

وبالمثل ، احتلت ليدز المرتبة الأولى بالنسبة للأهداف الأقل استسلامًا (10) ، وأغلب الأوراق النظيفة (10) ، وأقل الطلقات على الهدف (52) والأهداف المتوقعة (xGA) من اللعب المفتوح (7.8). فقط أمام Brentford أمامهم فيما يتعلق الطلقات الكاملة التي تواجهها وإلى حد كبير xGA.

التوسع في الموسم الماضي

كما تحسنت حالة حارس ليدز الفادحة منذ الموسم الماضي. لقد استسلموا 0.5 هدف لكل لعبة في 2019/20 مقارنةً بـ 1.1 لكل لعبة في 2018/19 (عد نهاية مباريات الموسم) ، لقد احتفظوا فقط بـ 10 أوراق نظيفة في 19 مباراة ، رغم أنهم حافظوا على 17 هدفًا في 48 مباراة .

في كل مباراة يواجهون لقطات أقل (8.7 إلى 9.4) ، وأقل الطلقات على الهدف (2.7 إلى 3.1) ولديهم xGA متفوقة لكل جولة من 0.8 من الموسم الماضي ، عندما كان 0.9.

أصبح الغموض النسبي أحد الفنانين الرئيسيين لواحد من أكثر المدراء شهرة في العالم. في الواقع ، لدى بيلسا قدر كبير من الثقة في قدرة وايت على الكرة لدرجة أنه يستعد لدفعه للأمام ليحل محل كالفين فيليبس الموقوف في وسط الملعب بسبب صراعه مع هدرسفيلد - الذي يعيش على سكاي سبورتس لكرة القدم يوم السبت.

"يمكنك ببساطة ملاحظة أنه قد تجاوز الجودة والفئة"

منح مايكل فلين ، المشرف على نيوبورت ، فريقه الأبيض لأول مرة في المجموعة عام 2017 ، بعد أن أحضره ، في تلك المرحلة فقط 19 - قبل رودني باريد في الدوري الثاني لهذا الموسم.

قال فلين إنه أدرك قدرة اللاعب على الكرة ، لكنه يحترم بالإضافة إلى ذلك مدى سرعة تعديله لدرجة كرة القدم في المستوى الرابع.

كشفت فلين لصحيفة سكاي سبورتس "شاهدته ، وشاهده شخص يقوم بالتجنيد بالنسبة لي ، وقد جعلني أول من اهتم به". "لقد وصلت برايتون على الفور على أساس أنني لم أكن بحاجة إلى أي شخص آخر لرؤيته ، أدركت كم سيكون رائعًا وأدركت أنه سيكون على ما يرام في الدوري الثاني ولدي خيار التعامل مع أي ظرف من الظروف له.

"كانت القضية الرئيسية هي اللياقة البدنية ، وهو شيء لا يمكنك التأكد منه أبدًا حتى تصبح في خضم المعركة. على أي حال ، لعبت خارج ملعب Wycombe وواجه آدم العبد - قائد برايتون القديم الذي كان رجلاً مرنًا للغاية - وقلت لمساعدتي ، "سوف نكتشف حاليًا. لقد كان من 50 إلى 50 مقعدًا ، وذهب بن مباشرة من خلاله ، وظهر الجانب المعاكس بالكرة ، ثم تعرض لضرب 60 ساحة الزاوية إلى الزاوية تمريرة ، ومنذ تلك اللحظة لم تكن هناك ضغوط على الإطلاق.

"الطريقة التي ينظر بها إلى اللعبة ، وكيف كان مقبولاً على الكرة ، وشعوره الموضعي والمعارض التي قدمها ، يمكن أن أستمر إلى الأبد. عندما كنت تفكر في الأمر على أنه تقدمه الأول ، كان ببساطة يمكنك ملاحظة أنه تجاوز الجودة والفئة ، وانتقل مثل رولز رويس.